هذه قصة تجمع بين الناس وبلدة. بلدة لتنجيم الفحم، مكتظة بالحفارات الصغيرة، وهي معروفة بشكل شائع باسم “هاكونيوا“. في هذه البلدة التي تتغير يوميًا كالمتاهة، هناك فتاة تُدعى “كاغاري” تدير عملاً لرسم الخرائط، وهناك فتى يُدعى “يويا“، يحلم بالتحرر من “هاكونيوا“. في النهاية، يجد الاثنان، جنبًا إلى جنب مع سكان البلدة الفريدون، أنفسهم يواجهون مؤامرة تهز البلدة بأكملها. والآن، مصير “هاكونيوا” يتوقف على رسومات “كاغاري” على الخريطة.
المشاركة
مشاركة