عند سماع نبأ وفاة أخته، يغادر راهب بوذي المعبد الذي عاش فيه منذ طفولته ويكافح من أجل التكيّف مع الحياة في الخارج كخال لطفلة يتيمة وكرجُل أعمال يدير صالون لتصفيف الشعر في بلدة تايلاندية صغيرة. فيواجهه طوفان من المشاعر تجاه صديقة العائلة وكذلك الكراهية والخوف من المسلمين، لاعتقاده أنهم المسؤولين عن وفاة أخته وأحزانه الأخرى في حياته.
المشاركة
مشاركة